بدأت القراءة بفضل توفير وزارة الثقافة المصرية في مطلع الستينات سلسلة من القصص المترجمة عن أصولها الإنجليزية و(أحيانا) الفرنسية تحت عنوان «سلسلة عالمية». ضمن هذه السلسلة تمت ترجمة بعض أمهات الروايات الشعبية. قرأت روايات أوروبية كلاسيكية مثل «حول العالم في ثمانين يوما» و«جزيرة د. مورو» و«مغامرات المونتي